في الغداء التكريميّ للمحامية أبو حمد
الذي دعا راعي الأبرشيَّة الأنطاكيَّة الأرثوذكسيَّة
سيادة المتروبوليت بولس صليبا السامي الاحترام
اسمحلي يا سيّدنا تــــــــا إحكي للملا
عنَّك وفيك الشعر قدَّيش انـــغـــــــرَم
اليوم هالتكريم نعمِه مــــــــــن العُـلا
غمرِتْ بهيِّه وشـــــــو بتلبقلا النِّعَــم
نوَرتْ دار المطرانيِّــــــه اللــي انتلا
بضيوفَك وكل ضيف سامي ومُحتَرم
مش بسّ سيِّد بالكنيسِه والصـــــــلا
سيِّد عــــــــا مايدةِ الضيافِه والكرَم.
المعتاد يتكارَم علـــــى الناس الكبار
مـــــــن المستحيل يقدر يغيِّر عادتو
هيدي مـــــن بلاد الوعـي والاختبار
جابـــــهــــــا وبقيت معو زوّادتـــــو
المطران طـــــــربيه المحبّه والوقار
روح مــــــــــار شربل قداسِه زادتو
وكلّ مطران التقى بِها الديـــــــــــار
جينا نـــحـــيِّــــي سيادتَك وسيادتو.
كـــــــــــــــرِّم بهيَّه بهالشرف أوْلى
ونحنا رح منضوي الشمع حَـــــولا
عــــــــــــــا قدّ منها عاملِه خدمات
تنعَّــم عليها مـــــــن السما المولى
وكلّ مــــــــــــــا بقلاّ خمس كلمات
بستمدّ القول مـــــــــــــــــــن قَولا
ستّ عَزبِه غـــــــــــــارت الستّات
بسمِّي بهيَّه السيّده الأُولـــــــــــى.
بها الجاليِـــــــــــه مِنُّو تنصَّلنا
هالما بيمشي ورافــــــع جبينو
وعـــــا شطّ آمن يمكن وْصِلنا
لبنان بِبركة مَطــــــــــــــارينو
هيدا البلد عـــا محبّتو حصِلنا
بفضل المِشو وحفظـو قوانينو
كاس السفـــير وكاس قنصلنا
وكـــــــــــاس لبنان ومحبِّينو.
0 comments:
إرسال تعليق