لقد أستمرت الكثير من الشعوب العربية في المعاناة بسبب سياسة حُكامها من أنتهاكات خطيرة في مجال حقوق الإنسان الذين جعلوا ما ضينا سواد أعظم وحاضرنا طامة كبرى شعوب جعلوا أنفاسها تضيق بكلمة حرة وأصبح هذا الزمان أصعب على ما يبدو من أي وقت مضى في زمن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان على مرأى ومسمع العالم المتخلف والمتحضر مثل ما قال نجيب محفوظ أتحدى إسرائيل أن تفعل بنا مثل ما فعلنا بأنفسنا ومثل ما فعل بنا حكامنا لأننا شعوب مستضعفة لا حول لنا ولا قوة ؛؛؛
الإنسان الغربي عندما يتظاهر ويطالب بحقوقه كإنسان ويقف أمام هرم الدولة أو البرلمان أو الأماكن الحساسة في تلك الدولة فلم يتوانون وعلى طول لم ولا تتناساه حكومته وتنظر له إنسان محترم وحقاً أنه ُ خليفة الله في الأرض وحصانته بالحياة الدنيوية وتوفر له حقوقه كاملتاً مهما كان ثمنها وبدون أي معوقات...أما الإنسان العربي وبالخصوص في ظل الأنظمة الجمهورية عندما يتظاهر بأستحقاق لأنه مظلوم ومسلوبة أرادته ويطالب بحقه نهاراً جهاراً وأمام الملأ وأقصد حكومته وبالخصوص الصحافي فأما يُقتل حقيقتاً ومنهم الكثير في عالمنا العربي قتلوا ومنهم الزميل الصحافي محمد طه أنه صحفي من السودان قتل وقطع عنقه لأنه كان يكتب الحقيقة وينشرها ليقرئها ويعلمها القارىء ويتحدى وأن لم يُقتل فسيحارب أو يُسجن وقبل أن ننسى وقبل أن تجف دماءهم العزيزة على قلوبنا وقبل أن يصبحوا أرقاماً وقبل أن تصبح تضحياتهم ذكرى نسطر بضع كلمات على الأوراق لعلها تبقيهم أحياء في قلوبنا ؛؛؛
سيدي القارىءالكريم ومن حقوق الإنسان بالعراق....
تركت بغداد عاصمة الدنيا وكعبة كل طموح اكثر من عقد أي التسعينات هربا" من إيلام ومواجع وجروح الحياة العسكرية والحروب والأستبداد والحرمان من الحياة الحرة الكريمة وفي عام 2004 عدت الى ارضي وسكني ومأواي الحقيقي الوطن الذي ترعرعت عليه وعادوا الآباء الى فلذات اكبادهم وفلذة كبدي رنا حسين محمد وهي ( فردوس برائة وفيروز شطآن لن تعد ) من عام التسعينات ولحد الآن لم أعرف مصيرها علماً أتصلت هاتفياً برئيس الوزراء السابق ونائب رئيس الجمهورية الحالي عندما كان العضو البارز في حزب الدعوة الأسلامي الأستاذ نوري كامل المالكي ورقم الموبايل محتفظ به لحد الآن وفي وقتها كان أسمه جواد المالكي عام 2006 وحين فتح الخط فقلت له السلام عليكم الأستاذ الجليل طيب الذكر جواد المالكي فقال لي تفضل فقلت له (((سيدي ومولاي وكانت الكلمة عابرة وببرائة أريد رؤية فلذة كبدي فأجابني يا يا سيدك يامولاك ؟؟؟))) هذا على مستوى شخص يقود دولة بأكملها وشعب فما بالك بالموظف الأعتيادي كيف يتعامل مع المواطن العراقي اليوم وللأطلاع نشرت مشكلتي على أكثر من 30 صحيفة عراقية وأجنبية ومنها ورقية وأسمها صحيفة العراق اليوم بعددها 828 ومجلة الأحداث اللبنانية الصادرة بتأريخ 3/4/2009 صفحة 66 عندما كان أسمي حسين العقابي وحتى الصحف الألكترونية في أوربا بالللغتين الأنكليزية والفرنسية وأليكم روابطها ومفادها
Home » Opinion column » I want see my dearest daughter!!!??
By Hussein Mohamed Iraq
Hussein Mohamed Iraq I want see my dearest daughter!!!?? By
صحيفة التقدمية سويسرا ادخالها بالكوكل وسوف يظهر نشر المشكلة
I want see my dearest daughter!!!?? قضية رنا حسين محمد
HELP ME: I want to see my dearest daughter
مجلة الغربية
http://al-ghorba6.blogspot.com.au/2014/09/help-me-i-want-see-my-dearest-daughter.html
أضف إلى ذلك قانون مؤسسة السياسيين بالعراق في وقتنا الحاضر الذي يضمن حقوق الذي سجن عام واحد والذي أعدم في ظل نظام طاغي العراق صدام حسين تصرف لهُ حقوق ما لذ وطاب من سكن تمليك ومكافئة وراتب شهري وحقوق وأمتيازات قلَ نظيرها أما الذي يُغُتال من 9 نيسان 2003 ولحد يومنا ومنهم فلذة كبدي عمر حسين محمد المنشور رسمي في الصحيفة أعلاه فلم يصرف له سوى 2000 دولار فقط ولا غيرها شيء هذا ثمن أسمى ما موجود على الأرض (((الإنسان))) علماً أن المسجون والذي يُعدم فهو عراقي والذي يُغتال كذلك عراقي و حتى المشرد لأكثر من عقد ومنهم أنا خارج وطنه وعانى الأمرين من خلال منفاه لم يحضى بأي تقدير وأهتمام من قبل حكومة 9 نيسان أعلاه هذه عدالة السموات المفتوحة في ظل حكومتنا الحالية ... الصحف أعلاه أنجزتهن وعلى شكل أرشيف وأحتفظت به والآن بحوزتي وهذا الأمر لو حاصل في دولة غربية لقامت الدنيا ولم تقعد ولكان أهتزت مشاعر الرأي العام العالمي عن طريق المرئي المسموع المقروء علماً إين أنت يا رئيس جمهورية العراق وإين أنت يا رئيس الوزراء وأين أنت رئيس برلمان العراق وهذا أمري أضعه بين يديكم فهل من مجيب أنا لا أعتقد قط ورب الكعبة لأن هذا الأمر أعاني منهُ صار أكثر من عقد ؛؛؛
وبالتالي أن هناك قصور لدى الحكومات العربية في تطبيق المبادئ الأساسية للميثاق العربي و للإعلان العالمي لحقوق الانسان التي كان أبسطها حرية الرأي و التعبير و الحق في الحياة بكرامة و المساواة أمام القضاء و القانون سائد على الجميع الأمر الذى أثار غضب الشعوب العربية وجعلهم ينتفضوا و يثوروا على أنظمة حكمهم الديكتاتوري وبالخصوص الأنظمة الجمهورية وهي اليمن مصر تونس ليبيا .............
h.s332@yahoo.com
0 comments:
إرسال تعليق