من العار ان تقوم شراذم من الخونة باختطاف القائد المفكر وشيخ المناضلين الاكبر الشهيد الحي الاستاذ شبلي يوسف العيسمي من لبنان منذ ثلاث سنوات وهو في سن متأخرة من العمر من مواليد ( ١٩٢٥ ) وهو من صاغ مبادئ البعث الصحيح والف عشرات الكتب القيمة عن العرب والعروبة والتي ترجمت الى لغات عالمية ومنها ( العلمانية والدولة الدينية ) الذي أهدتنا إياه مشكورة كريمته المناضلة المهندسة الاستاذة رجاء شبلي العيسمي عقيلة الدكتور رجا شرف الدين هذا الكتاب القيم الذي يعالج فيه خطر الدواعش على اختلاف التسميات لانهم بالأصل من نفس الإصطبل الذي يخدم العدو الصهيوني يعني هم صهاينة اكثر من الصهاينة لذلك غيبوه كما غيبوا القاند المعلم كمال جنبلاط وقادة الوطن السياسين والعسكريين واحرار الوطن من اجل ( الكرسي مقابل حماية الحدود ) والقاند الكبير الشهيد الحي شبلي يوسف العيسمي مؤرخا وأديبا وشاعرا ومفكرا له مئات المحاظرات والدراسات وكان أمينا عاما لحزب البعث في الفترة السرية زمن الخائن المقبور وعميل اسرائيل الاول ( الشيشكلي ) الذي لاقى حتفه اعداما ً على يد البطل نواف يوسف غزاله في البرازيل.
وتسلم القاند شبلي العيسمي المراكز الرفيعة التي تأتي اليه صاغرة وهو يشرفها حيث كان كان وزيرا وعضوا في القيادتين القطرية القوميه وأمينا عاما مساعدا لحزب البعث العربي الاشتراكي ونائبا لرئيس الجمهورية العربية السورية الفريق الركن امين الحافظ ومهندس الوحدة السورية المصرية مع الزعيم العربي العظيم الخالد جمال عبد الناصر والقائد الاستاذ شبلي هو نجل البطل الكبير يوسف العيسمي رفيق القاند الاكبر سلطان باشا الاطرش في جميع ثورانه العربية المنتصرة على المستعمرين.
وكنت تحدثت مع جميع الوفد العربية التي زارت استراليا وطالبت بفضح الجواسيس الخونة الذي غيبوا القاند الكبير الشهيد الحي شبلي العيسمي ومنهم النانب البريطاني جورج غلاوي الذي قال لي اعرف جيدا القاند الكبير شبلي العيسمي وسلمته مذكرة شرحت له فيها كل ما يخص قائدنا الكبير
ووعدني خيرا ولم ينفذ ( لان عدو جدك ما يودك ) وهل يعقل ان بريطاني يحاضر عن القضايا العربية مقابل المال وأسياده زرعوا الكيان الصهيوني في فلسطين مثله مثل باتريك سيل الذي يبيع مؤلفاته الوهمية ويجني الأموال من العرب وهم فرحين ان انكليزي كتب عنهم وقادتنا ومفكرينا الاحرار تغتالهم دولتهم مع العدو الصهيوني وأنظمة الذل المستعربة .
ولا يستطيع مفكر عربي ان يطبع كتاب واذا استدان وساعده الحظ لم يجد من ينفعه سوى قلة قليلة ( لان لا كرامة لنبي في وطنه ) كما التقيت بالأمين المساعد لجامعة الدول العربية عفوا ( العبريه ) وهو عراقي حاقد وسالته عن القائد شبلي العيسمي فقال لي اعرفه وبسخرية قال ( صار شبير ( كبير ) وضيع ) اجبته على الفور ان القاند العربي الكبير شبلي العيسمي هو سيد الاحرار وهو كبير الشرفاء والكبير بيصير مهزلة للخنازير ،
وهذا امام الناس في لقاء المجلس الأسترالي التجاري العربي نعم شيخ المناضلين الاكبر القائد المفكر والشهيد الحي مهزلة للخنازير المتصهينين .
ان للباطل جولة
0 comments:
إرسال تعليق