في زمان لا يشبه زماننا لا تجد الخراف إلا في المراعي أو عند الجزار ولاترى الطراطير إلا في الكرنفالات.. لكنه زمن الاخوان.والطراطير..وكالعادة وجدت ان هؤلاء خارج
الساعة تماما - خارج اللحظة والدقيقة - خارج التاريخ والجغرافيا - خارج المواصفات الانسانية والادمية - خارج جميع الدوائر التى تمس معنى العقل والمنطق والفهم البشرى
بشكل كامل - مستعصيين على الفهم - كعادتهم وشغالين بأقصى طاقة لديهم - فى تضليل وتحريب العقول داخل وخارج الوطن.
وعليه.......................عندما علم خرفان الاضاحى ب احتفالات 6 اكتوبر ومحاطرات لتبث حقيقة ما يحدث فى مصر
أجتمعوا الخرفان من الأضاحي, وكان فى فى بيت من بيوت الثقافه العربية لكل العرب , فى الينوسكو ولكن لم يسمح لهم الامن ب الدخول فـــــــ صبوا عليهم كم من المأمأة
الحقيرة , وبعدلم يفلحوا الوصل الى دخول احتفال اليونسكو. اتجهوااااا للمركز الثقافى المصرى الغواا الحفل وقام كبيرهم الممول ابو شنطة وشبشب وليبانة, وقال نحن الشريعه
والشريعه نحن . وسوف يخرج رئيسنا للحكم ونيريكم العذاب وهلل باقى الحرفان من ورائه بأحقر الشتائم . واقول لهم.
أكفاكم تمييعا وتلبيسا على الناس وتبريراً للمعاصي والذنوب والكبائر والكفريات بمبررات لا تستسيغها البهائم فضلاً عن بني آدم ! والتخريب باسم الشريعة واى شريعه تنادوا
بعودتها . واى رئيس تهللون بحلوسه على العرش مرة أخرى . اقول لكم ايضا اسمعوا ووعوا جيداً , مرسيكم لن يعود وكفاكم مأمأة ,
!. ولا اعرف عندما ي مامأوووووووو يتنطتوااا كا القردة المهم انتهوا من المأمأةبعد ان رمى لهم كبيرهم حزمه من البرسيم .
أقول هنا !! أصبحت الحقيقة عندهم أرخص من كيلو الطماطم الفاسد !! تخبط وارتباك وتشتت
وارتجالية خالية من الواقعية مصبوغة بالصبغة الشرعية المنحرفة عن القواعد والأصول العلمية !!
كفى تخبطاً.. .
لا أعرف كلمة تصف هؤلاء المتخلفين إلا ما قاله الله عز وجل {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا
فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ
الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ} (الأعراف : 175-176) .. ولكى الله يا مصر ,
0 comments:
إرسال تعليق