( نصّ بوليفوني ثلاثي الأبعاد ) آآآآآآآآآآآآآآآهٍ إنّهُ الحنين العميق لأحضانِ الطفولةِ الدافئة ينبشُ بقوّةٍ هذا الشيب النابتَ بعدَ الخمسين , فــ ذاكَ

 تعج مواقع الانترنت والصحف العالمية الأكثر شهرة ولا سيما تلك المرتبطة بمراكز أبحاث ودراسات ذات طابع استعماري بعشرات الفرضيات المقرونة بمخططات عن مستقبل

وَيُطلُّ صوتُكِ مِن  نوافذِ غُرفتي  قبلَ  المَسَاءْ  فيشعُّ في نفسي المُنى  وَيُشعُّ  في قلبي الرَّجَاءْ  وَأراكِ  أجملَ غادةٍ  هَبَطَتْ عَليَّ  مِنَ  السَّماءْ وأراكِ

ستقدم مصر هدية للعالم، مبروك لمصر والمصريين افتتاح قناة السويس الجديدة التي لن تسهم فقط في التجارة العالمية، وإثراء الخدمات، ولكن أيضًا ستساهم

قصيدة ( تاجر الموت) ومهرجان البياتي الشعري في استراليا  ..!  - الموتُ في وطني تجارة  وأنا نبيٌ بابليٌ يعرض التأريخَ للبيعِ المقدسِ خلف

ها أنذا أجيئك مرة أخري وأتنازل عن كبريائي ، لم أكن لأفعل ذلك ! و لا أن أبي فعل ذلك، وجدي أيضا... هاأنذا

رغم مرور ثلاثة وستين عامًا على ثورة الثالث والعشرين من يوليو/تموز 1952 بقيادة الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، يمكن القول بلا أدنى تردد

اعتادت دولة الإحتلال أن تحقق إنتصاراتٍ مدويَّة في معركتها مع الشعب الفلسطيني داخل الأمم المتحدة، فهي التي انتزعت اعترافاً دولياً مزيفاً بوجودها وإن

( لغةُ المرآيا والنصّ الفسيفسائي ) وأنتِ المغضوبِ عليها تنتظرينَ العطايا تأتيكِ بالبريدِ الدولي يغربلُ وجهَ دجلةَ سهمٌ نابتٌ في العيونِ لعلكِ تغنينَ

(الاصطفاف الفلسطيني مع محور عربي معارض للاتفاق الدولي على البرنامج النووي الإيراني معناه الرهان على حصان خاسر فشل في منع التوصل إلى الاتفاق

إتفاق تاريخي....ونهاية حصار ظالم إمتد لأكثر من خمسة وثلاثين عاماً....ونصر ايراني  وهزيمة اسرائيلية بإمتياز ....ومعادلات جديدة وتحالفات جديدة ستبرز في المنطقة...معادلات رؤيتي تقول

يا قَـلـب .. خَـبّـرنِـي عَـن اللي تَـاعْـبَـكْ ولا تـزيـدْ عـبْء مْـصَاعْـبِـي .... بْـمْـصاعْـبَـكْ أنْـتـا أنـا بْـبُّـؤسْ وهَـنـا وان كـنْـتْ خَـايِـف إنَّـك تْـسَـمِّـي لَـمِّـحْ

علي جناح شوق كسير وقلب أسير علموه كيف ينأي عن الحب وقلموا أظافره وبتروا ساقيه فلم يواصل المسير وبات دمعه في عينيه وطن

الحلقة الأولى  1 - المدخل : قال  أعشى باهلة (1) يرثي المنتشر بن وهب ، وتذكر بعض المراجع أنهما أخوان  لأم  ، وقيل

حين استمع إلى خطبة إمام المسجد؛ عادت له طفولته.. مدرس التربية الدينية.. التى مازالت علامات عصاه تلون روحه وذاكرته.. كثيرا ما حدثهم عن

 صرخة مدوية اطلقها الراحل الكبير الإمام الخميني في السابع من آب لعام 1979م،بإعتبار الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك من كل عام،يوماً  عالمياً

استاذي الكريم أحيّيك بدايةً وأبارك لك بصدُور مولودك الجديد "خارج السرب"؛ يعيش ويهزّ لأخوته حتى تصير كتبك سرباً تفرح به الاشجار وسطوح القرميد.