عندما يصبح الاكراه في الدين من يوميات المتعصبين المتشددين؛ فهى خيانة عظمى للتسامح الديني!
عندما تنتشر الإشاعات والاكاذيب باسم الدين، وتؤدي إلى حرائق ودمار وموت؛ فهى خيانة عظمى للمؤمنين الحقيقيين!
عندما تنهدم كنيسة دون أن يقدم الجناة إلى القضاء؛ فهي خيانة عظمى للمواطنة!
عندما يحال سفاح القطار إلى مستشفى للامراض العقلية، رغم عبقريته الاجرامية؛ فهي خيانة عظمى للعدالة!
عندما يميّز القاضي في أحكامه لصالح أتباع عقيدة ضد أتباع عقيدة أخرى ؛ فهي خيانة عظمى للقوانين والمواثيق الدولية!
عندما تتصاعد موجات الاضطرابات والاضرابات عن العمل، من باب الغطرسة؛ فهي خيانة عظمى للوطن!
عندما يعتدي أهل البلطجية على الأقسام؛ محاولين افلات أولادهم الأشقياء من العقاب؛ فهى خيانة عظمى للنبلاء والشرفاء!
عندما يعتدي الغوغاء على المستشفيات، وعلى الاطباء ؛ وعلى الممرضين، وعلى المرضى؛ فهى خيانة عظمى للسلام الاجتماعي!
عندما تتأخر القطارات عن مواعيدها، فتتعطل مصالح الناس، وتضر بهم؛ فهى خيانة عظمى للامانة!
عندما يستغل السائقين والتجار المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد؛ فيرفعون اسعارهم ؛ فهي خيانة عظمى للمثل والمبادئ!
هى.. وأمثالها، خيانات عظمى..
والجرم الأعظم ألا يقدم هؤلاء إلى القصاص الذي فيه حياة!
عندما تنتشر الإشاعات والاكاذيب باسم الدين، وتؤدي إلى حرائق ودمار وموت؛ فهى خيانة عظمى للمؤمنين الحقيقيين!
عندما تنهدم كنيسة دون أن يقدم الجناة إلى القضاء؛ فهي خيانة عظمى للمواطنة!
عندما يحال سفاح القطار إلى مستشفى للامراض العقلية، رغم عبقريته الاجرامية؛ فهي خيانة عظمى للعدالة!
عندما يميّز القاضي في أحكامه لصالح أتباع عقيدة ضد أتباع عقيدة أخرى ؛ فهي خيانة عظمى للقوانين والمواثيق الدولية!
عندما تتصاعد موجات الاضطرابات والاضرابات عن العمل، من باب الغطرسة؛ فهي خيانة عظمى للوطن!
عندما يعتدي أهل البلطجية على الأقسام؛ محاولين افلات أولادهم الأشقياء من العقاب؛ فهى خيانة عظمى للنبلاء والشرفاء!
عندما يعتدي الغوغاء على المستشفيات، وعلى الاطباء ؛ وعلى الممرضين، وعلى المرضى؛ فهى خيانة عظمى للسلام الاجتماعي!
عندما تتأخر القطارات عن مواعيدها، فتتعطل مصالح الناس، وتضر بهم؛ فهى خيانة عظمى للامانة!
عندما يستغل السائقين والتجار المرحلة الانتقالية التي تمر بها البلاد؛ فيرفعون اسعارهم ؛ فهي خيانة عظمى للمثل والمبادئ!
هى.. وأمثالها، خيانات عظمى..
والجرم الأعظم ألا يقدم هؤلاء إلى القصاص الذي فيه حياة!
0 comments:
إرسال تعليق