قبل أن تعصف الأزمة في سورية كان السلم الاجتماعي قاعدة وأصلا ، والمخالفات والجرائم التي ترهب المجتمع  كانت استثناءً ، إلا أن الوضع

حكومة فاشلة لأتملك اى حلول غير رفع الأسعار وفى المقابل تدنى واضح لجميع الخدمات المقدمة بصورة يومية من مواصلات لصحة وخلافة ويبدوا أنهم

(ما عجزت الولايات المتحدة عنه في الضغط على ربيبها الإسرائيلي للقبول باستحقاقاته ليس من المتوقع ان تنجح فرنسا في تحقيقه) بغض النظر عن

أسند ( طارق ) ظهره إلى حافة المركب، يرسم بريشة أحلامه، على صفحات غيوم دكنٍ ، تنام في حضن البحر، يلتحفها قمر ناعس

جنودكَ المدجّجونَ بــ خيبتهم يجرجونَ تعاسةَ المدينة أمامَ سطوتكَ المتناهية بــ الطغيان الأعمى ينتهكونَ إنسانيتهم وأنتَ لا تعلمُ شيئاً عنْ ضفافِ التضرّع المتسكّع

 قصة قصيرة  صوته المبحوح، خالط حبات المطر، فارتعد معه الكون الموغل في الظلام ينادي: ـ سعااااااااااد..سعاااااااااااااد ..أينكِ ؟؟!! أين رحتِ ؟؟!!! أبواب العمارة

الاستاذ شربل بعيني الشاعر والاديب والكاتب المسرحي ورئيس تحرير مؤسسة الغربة الاعلامية  ( تلفزيون / مجلة / راديو )  الف مبروك على نيلك

في ظل انسداد أفق العمل السياسي وتعمق وتكرس الإنقسام وعدم دوران عجلة حكومة الوفاق الوطني،وفي ظل التطورات الجارية على صعيد إنجاز هدنة طويلة

"ما يُرى من هنا لا يُرى من هناك" مقولة متداولة على لسان أحد القادة الإسرائيليّين الذي تغيّرت مواقفه حين تسنّم سدة الحكم عن

مهداة إلى ابن أختي الأسير الحبيب وائل ****************  قَـدَّيْـش طَالَتْ قصّـتَـكْ يَـا لَـيْـلْ انشالله ما عاد تْـطَـوِّلْ الـقـصَّـة وائِـل بْـمَـيْـلْ وطـفـلْـتَـيْـن بْـمَـيْـل  وأهْـل

مملكتي مفاتنُ خلجانكِ ../ تعمّدني وصائفُ الينابيع ../ وسماؤكِ تنثُّ عناقيدَ العنب أحملُ صوتكَ الرقراقَ فوقَ صدري ـــ وشماً بشدوهِ أرشقُ غبارَ السنابل

عندما نجد أنفسنا نعاني سجن طرق التربيه التى فرضت علينا ، عندما نجدنا أسرى تفكير غرس في عقولنا ، ونبتت شجيراته في نفوسنا

قبل ان أسطر مقالى هذا أود ان أذكر أولاد المسيح ان دمائكم ليست رخيصة كما انتم تعتقدون بل أنها لا تقدر بمال لانكم

تتميّز السياسة الخارجية الأميركية في مجال العلاقات مع الدول والجماعات بالحرص على اعتماد التوازن بين "الأضداد" في البلد نفسه، أو في الإقليم الجغرافي

يبدو أن العاصمة الروسية موسكو قد دخلت على خط المصالحة الوطنية الفلسطينية، وأعلنت استعدادها لاستضافة القوى الفلسطينية على اختلاف مشاربها السياسية والعقائدية، إذ

رسالة قصيرة من صديقي الغالي الشاعر عيسى القنصل هزتني ورمتني في بحور الحزن والالم، وجعلتني أصرخ: ما أرخص الانسان. فلقد أخبرني أن رفيقة

مُزنّرٌ بمِئزرِ ملاكي!/ آمال عوّاد رضوان مَفتونٌ أنا.. بلَيلِكِ العاري يَلبسُني عَهدًا يتأبَّطُني على حافَّةِ الأُفُقِ أَنا المَسكونُ بِمَلامحِ براءتِكِ! لكِن وَحْيكِ الأَرعنَ..