أقامَ النادي النّسائيّ الأرثوذكسيّ في عبلّين الجليليّة بَزارَهُ الخيْريَّ الأوّلَ، والّذي يَضُمّ تحفًا وهدايا وأشغالَ يدويّة وأعمالَ فنّيّةَ مُختلفة، وقدِ استضاف بتاريخ 22-5-2013 نادي المُسنّاتِ العبلّيني، في لقاءٍ اجتماعيٍّ ثقافيٍّ حميميّ، يُساهِمُ في توطيدِ العَلاقاتِ العامّةِ المتبادَلةن والعَلاقاتِ الاجتماعية والثقافيّة، من أجلِ تعزيزِ أواصِر المحبّة والإخاءِ والتّعاون، بينَ مُؤسّساتِ عبلّين وأهاليها ونِسائها وأبْنائها.
وقد تخلّلَ هذا اللقاء حديثًا عامًّا عن الماضي، وعن تاريخ العلاقاتِ السّابقة والتآخي بين أهالي عبلين، وبحَنين دامِعٍ كُنّ يَستعِدْنَ الماضيَ بذِكرياتِهِ العبقةِ بالفرح والحزن الجميل.
وقدْ شَمِلَ الّلقاءُ ثلاثَ فقراتٍ:
كلمة ترحيب وتأهيل بالحضور، ومحادثات مفتوحة، واستحضار الماضي بأشكالهِ وجَماليّاته.
فقرةَ استعراضٍ وشِراءٍ مِنَ البازار
والفقرةَ الأخيرةَ كانت مع الروائيّة فاطمة ذياب، في كِتابها الأخير بعنوان مدينة الريح، وقد تحدّثت بلباقةٍ عن بعض الفقرات الساخرة الفكاهية الشقية، والتي بعثت في نفوسِ النساءِ البسمةَ والضّحكة، وتحدّثتْ لهنّ عن سِيرتِها الذاتية ومسيرتِها الإبداعيّة:
نبدة عن حياةِ الكاتبة
٭ وُلدت الكاتبة فاطمة ذياب في طمرة الجليليّة بتاريخ 27-9-1951.
٭ أنهت دراستها الابتدائيّة في قريتها، وتلقّت دراستَها الثانويّة في النّاصرة.
٭ مارست كتابة القصّة في سنّ مبكّرة، وقد صدرت باكورة أعمالها رواية "رحلة في قطار الماضي" عام 1973، وتميّزت الرّواية بالجرأة والصّراحة الأدبيّة.
٭ فازت مسرحيّتها "سِرُّكَ في بير" على جائزة مسرح بيت الكرمة عام 1978، وعُرضت على خشبة المسرح في طمره.
٭ حصلت على جائزة الإبداع الأدبيّ التي تُعطى مِن قِبل وزارة الثقافة، التربية والرّياضة.
٭ حصلت على العديد من الشّهادات التقديريّة والتكريم، ضمن فعاليّات تربويّة ثقافيّة في الوسط العربيّ واليهوديّ.
فاطمة ذياب رائدة حقيقيّة في دفع عمليّة الأدب النّسائيّ، فهي كاتبة في مجال الرّواية، أدب الأطفال، المسرح، الحكاية الشّعبيّة والبدويّة، ولوحات الأدب السّاخر ضمن شخصيّة خاصّة أطلقت عليها اسم "دبدوبة".
مؤلّفاتها:
1. رحلة في قطار الماضي/ رواية/ 1973.
2. توبة نعامة، مجموعة قصص للأطفال/ 1982.
3. علي الصّيّاد/ قصّة للأطفال/ 1982.
4. جرح في القلب/ خواطر/ 1983.
5. الخيال المجنون/ مجموعة قصصيّة/ 1983.
6. سِرّك في بير وممنوع التجوّل/ مسرحيّتان/ 1987.
7. قضيّة نسائيّة/ رواية/ 1987.
8. جليد الأيام/ مجموعة قصص وخواطر/ 1995.
9. الخيط والطزيز/ رواية/ 1997.
10. جدار الذكريات/ نصوص أدبية/ عام 2000.
11. سلسلة كتب للأطفال.
12- رواية مدينة الريح 2011
وقد تخلّلَ هذا اللقاء حديثًا عامًّا عن الماضي، وعن تاريخ العلاقاتِ السّابقة والتآخي بين أهالي عبلين، وبحَنين دامِعٍ كُنّ يَستعِدْنَ الماضيَ بذِكرياتِهِ العبقةِ بالفرح والحزن الجميل.
وقدْ شَمِلَ الّلقاءُ ثلاثَ فقراتٍ:
كلمة ترحيب وتأهيل بالحضور، ومحادثات مفتوحة، واستحضار الماضي بأشكالهِ وجَماليّاته.
فقرةَ استعراضٍ وشِراءٍ مِنَ البازار
والفقرةَ الأخيرةَ كانت مع الروائيّة فاطمة ذياب، في كِتابها الأخير بعنوان مدينة الريح، وقد تحدّثت بلباقةٍ عن بعض الفقرات الساخرة الفكاهية الشقية، والتي بعثت في نفوسِ النساءِ البسمةَ والضّحكة، وتحدّثتْ لهنّ عن سِيرتِها الذاتية ومسيرتِها الإبداعيّة:
نبدة عن حياةِ الكاتبة
٭ وُلدت الكاتبة فاطمة ذياب في طمرة الجليليّة بتاريخ 27-9-1951.
٭ أنهت دراستها الابتدائيّة في قريتها، وتلقّت دراستَها الثانويّة في النّاصرة.
٭ مارست كتابة القصّة في سنّ مبكّرة، وقد صدرت باكورة أعمالها رواية "رحلة في قطار الماضي" عام 1973، وتميّزت الرّواية بالجرأة والصّراحة الأدبيّة.
٭ فازت مسرحيّتها "سِرُّكَ في بير" على جائزة مسرح بيت الكرمة عام 1978، وعُرضت على خشبة المسرح في طمره.
٭ حصلت على جائزة الإبداع الأدبيّ التي تُعطى مِن قِبل وزارة الثقافة، التربية والرّياضة.
٭ حصلت على العديد من الشّهادات التقديريّة والتكريم، ضمن فعاليّات تربويّة ثقافيّة في الوسط العربيّ واليهوديّ.
فاطمة ذياب رائدة حقيقيّة في دفع عمليّة الأدب النّسائيّ، فهي كاتبة في مجال الرّواية، أدب الأطفال، المسرح، الحكاية الشّعبيّة والبدويّة، ولوحات الأدب السّاخر ضمن شخصيّة خاصّة أطلقت عليها اسم "دبدوبة".
مؤلّفاتها:
1. رحلة في قطار الماضي/ رواية/ 1973.
2. توبة نعامة، مجموعة قصص للأطفال/ 1982.
3. علي الصّيّاد/ قصّة للأطفال/ 1982.
4. جرح في القلب/ خواطر/ 1983.
5. الخيال المجنون/ مجموعة قصصيّة/ 1983.
6. سِرّك في بير وممنوع التجوّل/ مسرحيّتان/ 1987.
7. قضيّة نسائيّة/ رواية/ 1987.
8. جليد الأيام/ مجموعة قصص وخواطر/ 1995.
9. الخيط والطزيز/ رواية/ 1997.
10. جدار الذكريات/ نصوص أدبية/ عام 2000.
11. سلسلة كتب للأطفال.
12- رواية مدينة الريح 2011
وفي نهايةِ الّلقاءِ قدّمتْ نصًّا عن الأمّ، رسَمَ على وُجوهِ النّساءِ حنينًا مَختومًا بدمعةِ تأثّر، وبعد الشكر تم التقاط الصّور التّذكاريّة.
0 comments:
إرسال تعليق