ما أروع الفتح أهدافا ومنطلقات, وما أجمل الفتح في كفاحها أسلوبا, وفي دقة إدارتها للازمات. ما أروع الفتح بجماهيرها وقت الحرب والسلم وفي

 لا يوجد في تاريخنا المعاصر حركةً أو حزباً أو جماعة عانى أتباعها واضطهدوا وعذبوا كما حدث مع حركة الإخوان المسلمين، الذي مضى على

مع بدء كلّ عام جديد، يتجدّد عند الأفراد والشعوب الأمل بتغييرٍ في حياتهم وظروفهم نحو الأفضل، دون إدراك أنّ "الزمن" وحده لا يُغّير

يجب أن يحذر المثقف من انتقاد السلطة على أساس أخلاقي فقط يجب أن يكون النقد فكريا يفتح بوابة جديدة للتأمل النقد الأخلاقي هو

إذ نستقبل عام 2013 بآمال الخير والاستقرار لمصر ولأبنائها، نذكر لعام 2012 تقدير العالم أجمع لبابا العرب، مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث

** فى يونيو 1967 .. تعرضت مصر لنكسة وهزيمة أسعدت بعض الأشقاء العرب ، وأحزنت البعض الأخر .. فقد سمعنا عن شيخ جليل

أقول لسيادتكم ردا على هذا الخبر الذي جاء بموقع المصري اليوم في الثلاثاء 25 / ديسمبر 2012م. أنتم أيضا تستقطبون وتفرقون وتقسمون المصريين

قبل أيام دُعيت لورشة عمل أو لقاء تفاكري يناقش موضوع "الدين وحقوق الإنسان في مسودة الدستور الفلسطيني ـ الدروس المستفادة من تجارب دول

الكل يدرك بأن نظام بشار الأسد آيل للسقوط ، وان نهاية النظام التي تظهر معالمها أصبحت وشيكة ، كبداية نهاية ألقذافي ، ولكنها

تتزاحم في هذه الأيام، وقد دنت ساعة الحسم، المبادرات المطروحة من هنا وهناك ومن خلالها كل يغني على ليلاه ويدعي حبه للشعب السوري

صحافي من الجزائر مقيم في فيينا      رافقت زيارة الدولة التي أدها الرئيس الفرنسي,فرنسوا هولاند , الى الجزائر  زخما إعلاميا , حتى أ ضحى 

** سؤال أتوجه به إلى النخبة السياسية ، وعلى رأسهم الإخوانى ، عضو البرلمان المنحل "عمرو حمزاوى" ، والسياسى "أيمن نور" ، ود.

أسرة المناضل أبو رأفت العيساوي،هي احد النماذج النضالية المتميزة،ليست على مستوى القدس فقط،بل على مستوى الوطن وحتى على مستوى كل الشعوب المضطهدة وحركات

عضو الإتحاد الدولي للإعلام الإلكتروني المتتبع للحلقة الأخيرة ، من البرنامج الحواري " مباشرة معكم " بالقناة الثانية المغربية ، لا بد و

مَنْ هم أبطال الشعب ؟؟ إنهم أولئك الذين في فترة حرجة من تاريخه قاموا بعمل بطولي عمل يخص الكرامة والوحدة الوطنية فأبطال الشعب

بالرغم من احتدام المعارك في سوريا بين قوى المعارضة وجيش النظام السوري، إلا انه مؤخراً بدأ سماع  بعض التصريحات والتسريبات الصحفية حول امكانية

ما زالت الكلمة المسموعة أكثر تأثيرا على الإنسان مما سواها , فمازال الراديو - المذياع - يلعب دورا أساسيا أكثر مما نعتقده فى