** صدق أو لا تصدق .. بعض الحكايات قد تصلح نكت فى زمن جماعة "الإخوان المسلمين" .. وبعض الأحداث أصبحت كوارث أيضا فى

فى مثل هذه الأيام من كل عام يهل علينا عيد الأضحى المبارك ، وحتى لا يتحول هذا العيد إلى مجرد فرحة الفقراء باللحم

** الثلاثة يريدونها فاشلة .. والفاشلة هى مصر العظيمة .. ومصر الحضارة .. ومصر الفرعونية .. الثلاثة يريدونها هشة ، ضعيفة ، ساقطة

لا أحد يعرف ما الذي يحدث في مصر . أحداث لم نتعود أو نصدق أنها قد تحدث في مصر لبشاعتها ولأنها تتعلق بالبراعم

الحضارات القديمة الأولى ما هي إلا انعكاس للماضي الذي بناهُ أجدادنا والتطور والازدهار الذي تحقق في عهدهم. ولو القينا نظرة على تاريخنا وتصفحنا

بعد أن أقاموا الدنيا ولم يقعدوها لأن مئات الملايين لم تمر عبرهم، وبعد التفوه بعبارات أقل ما يقال عنها بأنها "قذرة" وتعكس أخلاقهم

هنا التذمر سيد المكان، والزمان يفرض نفسه على الحضور، الوجوه ُمتجهمة، والتمتمات تعطي المشهد لوناً رمادياً، وبعض المتهمين يسيرون في الساحة باتجاه زنزانة

وسط الخلاف بين اللبنانيين حول الجهة التي كانت وراء اغتيال وسام الحسن، وبعد كيْل الاتهامات شرقاً وغرباً، من المهم التوقّف عند المناخ المناسب

من يراهن على نتائج الانتخابات الأمريكية لوقف شلالات الدم في سورية كمن يراهن على حصان خاسر، فكلاً من رومني وأوباما ينطلقان من سياسة

أصدقكم القول يا سادة أني أتشفى بسلطة العار وبقايا اليسار في هذا اليوم. لا أملك إلا أن أتشفى وأنا أراهم يسقطون أكثر وأكثر

هل تصدق أن شعب مصر باكمله فقراء واغنياء ، جناة وأبرياء ، نساء ورجال ، شيوخ واطفال ، مسلمين ومسيحيين ، مثقفون وجهلاء

تـولـي الكثير من الدول أهمية بالغة لمسألة الأمن الاقتصادي وأصبحت كل الأنظمة في عصرنا الحديث تضعه على رأس أولوياتها الوطنية  واهتماماتها الرئيسية نظرا