لأنني أقول بأن اجتثاث البعث مجرد خدعة لاجتثاث السنة العرب ؟؟
الشيوعي منهم والإسلامي والعبثي و كذلك شاعر الحداثة
كل هؤلاء يجب أن يكونوا شيعة
يتحاورون مع أنفسهم يحبون سماع أصواتهم فقط
لا يؤمنون بالشراكة والحوار الحقيقي مهما كان مؤلماً
؟؟ بالنكاية أنا أرسل لهم جميعا دائماً ؟؟ ودائما لا ينشرون
الشيوعيون لا ينشرون أيضاً
لم أفهم حتى أوضح سعدي يوسف تحالفهم مع حزب الدعوة
لماذا هم ينشرون في الإعلام السعودي السني الوهابي
بينما لا ينشرون لي عندهم ؟
هذا يعني أن الإعلام السعودي فيه حرية و ديمقراطية أكبر
نعم يجلبون بعض (( الضد النوعي )) كما يقول حسن العلوي
أقصد يضعون في الواجهة مثقفا سنيا لا يهش ولا ينش
يعني كاتب كما يقول المثل الشامي :
(( لا للسيف ولا للضيف ولا لغدرات الزمان ))
هناك مهمات منفرة في الثقافة الوطنية
لكن على أحد ما القيام بها
طبعا هناك الكثير من المواضيع الجميلة يمكنني تناولها غير هذه
مع هذا هناك واجبات على أحد في النهاية أن يقوم بها بلا تنصل
خصوصا حين تلاحظ بأن مَن يحاول القيام بها بدلا عنك
لا يمتلك الكفاءة والخبرة اللازمة
لا أبحث أبدا عن معجبين حين أكتب
عرفت أن الزهد بالناس أول شروط العقل والإبداع
لا يتزاحم الناس على حكمة أو إبداع هذا مستحيل
بل يتزاحمون على كاتب سلطة أو صاحب ثروة
حين كان يمر موكب الرئيس صدام حسين
كانت السماء والأرض تزدحم بهذا الدّبا من المنافقين
وحين تم إعدامه لم يكن هناك سوى السيف والرمح الردينيّ باكيا
كما قال صاحبي مالك بن الريب
(( تذكرت مَنْ يبكي عليّ فلم أجدْ
سوى السّيف والرمح الردينيّ باكيا ))
الخير كل الخير في الهدوء والصمت في الوادي المقدس بالإيمان
لا أمانع في اتخاذ أصحاب لنفسي
لكنني في هذه الظروف أفضل الوحدة
معظم الناس تتسلى ليسوا أصحاب عقيدة
فقد لاحظت أن من يقتربون مني أو من أستخلصهم لنفسي
يتم الإتصال بهم و يتعرض دماغهم إلى التشوش والإغراء
إن العزلة رغم مرارتها يظل لها طعمها الخاص
إنها صمت خصب و حرية كبيرة
وقد تقدمتْ بي التجربة والمعاناة لأدرك
بأن المؤمن لن يصيبه إلا ما كتبه الله
هذه حقيقة كبيرة
تبقى رسالتي الحقيقية هي فضح الإعلام العراقي الكاذب
الحزب الشيوعي العراقي الذي يدعي الديمقراطية
لم يفز سوى بمقعد واحد في الإنتخابات
بينما أنا متأكد تماماً بأن حزب البعث لو يشارك
يفوز بأغلبية ساحقة
لقد تم التصويت لأياد علاوي ليس لسواد عينيه
ولكن لأن فيه فقط رائحة بعثية
لهذا لا قيمة للغو والكلام الفارغ
لأنني سني ؟؟ عربي ؟؟ بعثي ؟؟ وهابي ؟؟ لماذا ؟؟
لا ينشرون لي لأن الشيعة يحبون الحديث مع أنفسهم الشيوعي منهم والإسلامي والعبثي و كذلك شاعر الحداثة
كل هؤلاء يجب أن يكونوا شيعة
يتحاورون مع أنفسهم يحبون سماع أصواتهم فقط
لا يؤمنون بالشراكة والحوار الحقيقي مهما كان مؤلماً
؟؟ بالنكاية أنا أرسل لهم جميعا دائماً ؟؟ ودائما لا ينشرون
الشيوعيون لا ينشرون أيضاً
لم أفهم حتى أوضح سعدي يوسف تحالفهم مع حزب الدعوة
لماذا هم ينشرون في الإعلام السعودي السني الوهابي
بينما لا ينشرون لي عندهم ؟
هذا يعني أن الإعلام السعودي فيه حرية و ديمقراطية أكبر
نعم يجلبون بعض (( الضد النوعي )) كما يقول حسن العلوي
أقصد يضعون في الواجهة مثقفا سنيا لا يهش ولا ينش
يعني كاتب كما يقول المثل الشامي :
(( لا للسيف ولا للضيف ولا لغدرات الزمان ))
هناك مهمات منفرة في الثقافة الوطنية
لكن على أحد ما القيام بها
طبعا هناك الكثير من المواضيع الجميلة يمكنني تناولها غير هذه
مع هذا هناك واجبات على أحد في النهاية أن يقوم بها بلا تنصل
خصوصا حين تلاحظ بأن مَن يحاول القيام بها بدلا عنك
لا يمتلك الكفاءة والخبرة اللازمة
لا أبحث أبدا عن معجبين حين أكتب
عرفت أن الزهد بالناس أول شروط العقل والإبداع
لا يتزاحم الناس على حكمة أو إبداع هذا مستحيل
بل يتزاحمون على كاتب سلطة أو صاحب ثروة
حين كان يمر موكب الرئيس صدام حسين
كانت السماء والأرض تزدحم بهذا الدّبا من المنافقين
وحين تم إعدامه لم يكن هناك سوى السيف والرمح الردينيّ باكيا
كما قال صاحبي مالك بن الريب
(( تذكرت مَنْ يبكي عليّ فلم أجدْ
سوى السّيف والرمح الردينيّ باكيا ))
الخير كل الخير في الهدوء والصمت في الوادي المقدس بالإيمان
لا أمانع في اتخاذ أصحاب لنفسي
لكنني في هذه الظروف أفضل الوحدة
معظم الناس تتسلى ليسوا أصحاب عقيدة
فقد لاحظت أن من يقتربون مني أو من أستخلصهم لنفسي
يتم الإتصال بهم و يتعرض دماغهم إلى التشوش والإغراء
إن العزلة رغم مرارتها يظل لها طعمها الخاص
إنها صمت خصب و حرية كبيرة
وقد تقدمتْ بي التجربة والمعاناة لأدرك
بأن المؤمن لن يصيبه إلا ما كتبه الله
هذه حقيقة كبيرة
تبقى رسالتي الحقيقية هي فضح الإعلام العراقي الكاذب
الحزب الشيوعي العراقي الذي يدعي الديمقراطية
لم يفز سوى بمقعد واحد في الإنتخابات
بينما أنا متأكد تماماً بأن حزب البعث لو يشارك
يفوز بأغلبية ساحقة
لقد تم التصويت لأياد علاوي ليس لسواد عينيه
ولكن لأن فيه فقط رائحة بعثية
لهذا لا قيمة للغو والكلام الفارغ
0 comments:
إرسال تعليق