إنني حقاً آسف كل الأسف على ما فعلته بنفسي ولا أريد لأحد أن يمر بذلك
إذا كان الباب صغيرا لا تقص قدميك لتدخل ابق في العراء
لا تتجاهل لتكون مقبولا لدى الجهلة ابق وحيدا
واعلم أن حياتك لن تتغير إلا إذا تغيرت كتابتك
أما إذا هربت من الكتابة فإنك ستعيش الإهانة والذل حتى تتوب و تكتب
إن الحقيقة لا تنتظرك فقط بل لسبب غامض تبقيك على قيد الحياة
حرب الكاتب الحقيقية هي مع نفسه
كيف يتغلب على خوفه و يكتب حريته كما هي ؟
الخوف يجعلك تكتب كلام الآخرين
لهذا والحالة هذه لا قيمة لكتاباتك
القاعدة الأهم في الكتابة
هي أنك تخسر جميع أصدقائك
حين تحاول أن لا تخسر أحداً
لقد بدأنا الكتابة بداية تسعينات القرن الماضي في السيدة زينب بدمشق
أحمد عبد الحسين و أنا
أتفهم أن الرجل مع حكومة المحاصصة والعراق الجديد
لهذا استلم منصب المحرر الثقافي في جريدة الصباح الحكومية أولا
ثم هو الآن مسؤول الملف السياسي ب صحيفة المدى التابعة ل فخري كريم
أتفهم الإيفادات والقرب من السلطة و الفرص
لكن حتى على صعيد الشعر هو أعظم شاعر بالعالم
و قصيدتي غير صالحة للنشر غير معقول
لأن بيئة البصرة و طبيعتها الغنية والمتنوعة من المؤكد تخلق شاعراً
أكثر براعة من شاعر طفولته في مدينة الصدر هذا بحكم البيئة والطفولة
إن نظام العزل الطائفي الذي نعانيه يجعلنا لا نحلم بحل بل بحرب أهلية
لقد كافحت أيضاً و تشردت بسبب انكسار بلادي
العام الماضي شخص عبثي عنده مشكلة شذوذ جنسي
ذهب من كندا إلى العراق
فجأة ظهر اسمه ك شاعر من شعراء المربد و يحتفي به الإتحاد و التلفزيون
حتى اللوطي العبثي إذا كان شيعيا فهو شاعر و مدعو إلى المربد و أهم مني
هذا هو عراقكم يجعلنا حقاً نبكي على صدام حسين
إن حكومة المحاصصة العميلة في المنطقة الخضراء
نجحت من خلال قانون اجتثاث البعث
في تحويل كل السنة العرب تقريبا إلى بعثيين
وباقي الشيعة العرب يتم كسب تعاطفهم مع الماضي بمرور الوقت
كان على هؤلاء اللصوص تقديم مواهب أخرى غير السرقة والطائفية
لإقناعنا بفساد الفكر القومي العربي
إن الشعب لكي ينهض و يستقر و يبني المدارس والمصانع والحقول
يحتاج إلى روح ، هذه الروح هي مصدر قوة الشعب و بقائه
لا فائدة من العقل إذا توقف القلب و تجمد الدم
هذا الشعب العراقي هو شعب عربي و هكذا يجب أن تُفتح المدارس
بدون هذه الروح لا فائدة مهما كان نظام الحكم ومهما كان اللغو
في الحقيقة أنا أدافع عن وجودي كإنسان ولا أدافع عن صدام حسين
بالمناسبة صدام حسين لا يحتاجني لأدافع عنه فقد عاش حياته و حقق هدفه
هو عموما لم يظهر ليكون بطلا تاريخيا إيرانيا أو أمريكيا
بل ظهر و طموحه التاريخي أن يستقر في وجدان العرب
لقد كان محظوظا.... حقق هدفه وانتهى الأمر
الذي يكرهه هو محكوم بكراهيته والذي يحبه كذلك لا توجد خيارات
و مهما يكن من أمر صدام حسين كان يستطيع أن يقف
وسط جنوده على الحدود مع إيران و كلهم مسلحون
يطلقون الرصاص في الهواء الطلق
تعبيراً عن ابتهاجهم بقائدهم
صدام حسين ليس كهؤلاء الجرذان في المنطقة الخضراء .
هذا الرجل ليس حكاية أطفال عابرة
المشكلة الآن على كل إنسان أن ينتبه لحياته و وجوده
و أن يكون صادقا في كتابة شعوره بلا كذب
حتى تكون للكتابة تلك الأهمية التي عرفها تاريخ الإنسان
تحدث سعدي يوسف عن تحالف بين الحزب الشيوعي و حزب الدعوة مؤخراً
ما معنى هذا التحالف ؟؟
الحزب الشيوعي ضعيف عسكريا ولا ثقل له في الشارع العراقي ؟؟ كيف !؟
القضية بسيطة حزب الدعوة سلطة والحزب الشيوعي بوق إعلامي و ثقافي
كيف يكون حظر على أسماء بعينها ضمنها اسمي
من إعلام الجهتين في وقت واحد ؟؟ هذا توجيه سياسي إعلامي مشترك
هناك أشياء كثيرة لم يستطع البعثيون العراقيون إقناعي بها
منها اضطهادهم المبالغ فيه لهؤلاء الناس
في الحقيقة اضطهاد هؤلاء الناس الماكر و المباشر لي فيما بعد و لقلمي
ساعد كثيرا في تفهم وجهة النظر الحكيمة ل حزب البعث
إن حكاية سعدي يوسف حكاية خطيرة جداً
لقد عثرت عليها بالمصادفة و أنا مستمر في تفجيرها
هذا أهم شاعر شيوعي عراقي و أطول تاريخ نضالي
يقف ضد احتلال بلاده و يُطرد من حزبه
يتحمل بصاقهم البذيء في وجهه لسنوات
أهم من ذلك يكتب ديوانه (( الشيوعي الأخير يدخل الجنة ))
ما معنى هذا ؟؟ المعنى خطير يحتاج قراءة كبيرة
هذا يعني أن الحزب الشيوعي العراقي الحالي هو حزب غير وطني
سعدي يوسف لغم كبير في كرش الحزب الشيوعي العراقي
إذا كان الباب صغيرا لا تقص قدميك لتدخل ابق في العراء
لا تتجاهل لتكون مقبولا لدى الجهلة ابق وحيدا
واعلم أن حياتك لن تتغير إلا إذا تغيرت كتابتك
أما إذا هربت من الكتابة فإنك ستعيش الإهانة والذل حتى تتوب و تكتب
إن الحقيقة لا تنتظرك فقط بل لسبب غامض تبقيك على قيد الحياة
حرب الكاتب الحقيقية هي مع نفسه
كيف يتغلب على خوفه و يكتب حريته كما هي ؟
الخوف يجعلك تكتب كلام الآخرين
لهذا والحالة هذه لا قيمة لكتاباتك
القاعدة الأهم في الكتابة
هي أنك تخسر جميع أصدقائك
حين تحاول أن لا تخسر أحداً
لقد بدأنا الكتابة بداية تسعينات القرن الماضي في السيدة زينب بدمشق
أحمد عبد الحسين و أنا
أتفهم أن الرجل مع حكومة المحاصصة والعراق الجديد
لهذا استلم منصب المحرر الثقافي في جريدة الصباح الحكومية أولا
ثم هو الآن مسؤول الملف السياسي ب صحيفة المدى التابعة ل فخري كريم
أتفهم الإيفادات والقرب من السلطة و الفرص
لكن حتى على صعيد الشعر هو أعظم شاعر بالعالم
و قصيدتي غير صالحة للنشر غير معقول
لأن بيئة البصرة و طبيعتها الغنية والمتنوعة من المؤكد تخلق شاعراً
أكثر براعة من شاعر طفولته في مدينة الصدر هذا بحكم البيئة والطفولة
إن نظام العزل الطائفي الذي نعانيه يجعلنا لا نحلم بحل بل بحرب أهلية
لقد كافحت أيضاً و تشردت بسبب انكسار بلادي
العام الماضي شخص عبثي عنده مشكلة شذوذ جنسي
ذهب من كندا إلى العراق
فجأة ظهر اسمه ك شاعر من شعراء المربد و يحتفي به الإتحاد و التلفزيون
حتى اللوطي العبثي إذا كان شيعيا فهو شاعر و مدعو إلى المربد و أهم مني
هذا هو عراقكم يجعلنا حقاً نبكي على صدام حسين
إن حكومة المحاصصة العميلة في المنطقة الخضراء
نجحت من خلال قانون اجتثاث البعث
في تحويل كل السنة العرب تقريبا إلى بعثيين
وباقي الشيعة العرب يتم كسب تعاطفهم مع الماضي بمرور الوقت
كان على هؤلاء اللصوص تقديم مواهب أخرى غير السرقة والطائفية
لإقناعنا بفساد الفكر القومي العربي
إن الشعب لكي ينهض و يستقر و يبني المدارس والمصانع والحقول
يحتاج إلى روح ، هذه الروح هي مصدر قوة الشعب و بقائه
لا فائدة من العقل إذا توقف القلب و تجمد الدم
هذا الشعب العراقي هو شعب عربي و هكذا يجب أن تُفتح المدارس
بدون هذه الروح لا فائدة مهما كان نظام الحكم ومهما كان اللغو
في الحقيقة أنا أدافع عن وجودي كإنسان ولا أدافع عن صدام حسين
بالمناسبة صدام حسين لا يحتاجني لأدافع عنه فقد عاش حياته و حقق هدفه
هو عموما لم يظهر ليكون بطلا تاريخيا إيرانيا أو أمريكيا
بل ظهر و طموحه التاريخي أن يستقر في وجدان العرب
لقد كان محظوظا.... حقق هدفه وانتهى الأمر
الذي يكرهه هو محكوم بكراهيته والذي يحبه كذلك لا توجد خيارات
و مهما يكن من أمر صدام حسين كان يستطيع أن يقف
وسط جنوده على الحدود مع إيران و كلهم مسلحون
يطلقون الرصاص في الهواء الطلق
تعبيراً عن ابتهاجهم بقائدهم
صدام حسين ليس كهؤلاء الجرذان في المنطقة الخضراء .
هذا الرجل ليس حكاية أطفال عابرة
المشكلة الآن على كل إنسان أن ينتبه لحياته و وجوده
و أن يكون صادقا في كتابة شعوره بلا كذب
حتى تكون للكتابة تلك الأهمية التي عرفها تاريخ الإنسان
تحدث سعدي يوسف عن تحالف بين الحزب الشيوعي و حزب الدعوة مؤخراً
ما معنى هذا التحالف ؟؟
الحزب الشيوعي ضعيف عسكريا ولا ثقل له في الشارع العراقي ؟؟ كيف !؟
القضية بسيطة حزب الدعوة سلطة والحزب الشيوعي بوق إعلامي و ثقافي
كيف يكون حظر على أسماء بعينها ضمنها اسمي
من إعلام الجهتين في وقت واحد ؟؟ هذا توجيه سياسي إعلامي مشترك
هناك أشياء كثيرة لم يستطع البعثيون العراقيون إقناعي بها
منها اضطهادهم المبالغ فيه لهؤلاء الناس
في الحقيقة اضطهاد هؤلاء الناس الماكر و المباشر لي فيما بعد و لقلمي
ساعد كثيرا في تفهم وجهة النظر الحكيمة ل حزب البعث
إن حكاية سعدي يوسف حكاية خطيرة جداً
لقد عثرت عليها بالمصادفة و أنا مستمر في تفجيرها
هذا أهم شاعر شيوعي عراقي و أطول تاريخ نضالي
يقف ضد احتلال بلاده و يُطرد من حزبه
يتحمل بصاقهم البذيء في وجهه لسنوات
أهم من ذلك يكتب ديوانه (( الشيوعي الأخير يدخل الجنة ))
ما معنى هذا ؟؟ المعنى خطير يحتاج قراءة كبيرة
هذا يعني أن الحزب الشيوعي العراقي الحالي هو حزب غير وطني
سعدي يوسف لغم كبير في كرش الحزب الشيوعي العراقي
0 comments:
إرسال تعليق