Casatoday2010@gmail.com لصديقي أحمد الكثير من الحكايات الطريفة ، مع صديقاته و أصدقائه على الموقع الاجتماعي " الفايس بوك " ، فهو على تعبير

دون مقدمات ... يوسف الشايب صحفي شاب فلسطيني كتب تقريراً في صحيفة الغد الأردنية بتاريخ 30/01/2012 عما يجري في سفارة سلطة رام الله

-إلى الأغلبيةالتاريخ ينظر إليكم ويسجلإما ذكركم بأنكم من وضع حجراًمن أجل بناء مصروإما ذكركم بأنكم من وضع حجراً من أجلةتعثر مصر- أيتها الأغلبية

يبدو أن القانون هو حبيب الفقراء، ورفيقهم فهو يضبطهم ويحاسبهم ويدخلهم السجن ليهذبهم ويقومهم.. فدائما ما نجده يركض خلفهم كظلهم لا يستطيع فراقهم

في الثلاثين من آذار من كل عام يحتفل شعبنا الفلسطيني في الوطن المحتل وفي الشتات بذكرى يوم الارض الخالد .في مثل هذا اليوم

لعل المتتبع لما اكتبه يتساءل لماذا اركز على مبدأ العدالة الاجتماعية في مقالاتي حول المهمشات من النساء وذوي الاحتياجت الخاصة والاطفال. ان ما

في عالم الصحافة والادب تكثر السرقات التي ندرجها عادة تحت مسمى"السرقات الادبية"، وهي أعمال مشينة لا يشعر بهولها وخسّتها الا الضحية ممن وقع

الارهاب الدبلوماسي مصطلح سياسي متجدد لرئيس وزراء حكومة الاحتلال الاسرائيلي بنيامين نتنياهو .. هذا المصطلح هو خاص به ( ماركة مسجلة ) حيث

من المعروف أنه لم يكن صالحا لكل شيء الأخذ بحكم الأغلبية، بل الصحيح أن حكم الأغلبية غالبا ما يكون مفتقدا للمنطق الرشيد والفهم

كاتب عربي يقطن بفرنسا إذا كانت قيمةُ المبتدأ في بِنية اللغة العادية التي يتكلم الناس بها في حياتهم اليومية تكمن في خَبَره ،

النقد الأهم من التشرذم وغياب القيادة الموحدة الموجه ل"المعارضة" التي تتصدر ما يسمى "الربيع العربي" هو عدم وجود برنامج سياسي لها غير العناوين

رجل الله المؤمن الصالح لا يرحل ، وطبيعي لا يموت وإنما ينتقل كل ما فيه إلى مكانه الأصلي ، الروح إلى السماء حيث

لقد خُدع الكثيرون بموقف روسيا من الثورة السورية والنظام الديكتاتوري الذي يحكم سورية، عندما أشهر الفيتو في وجه قرار أممي يدين قمع النظام