** نعم .. إجعلوها جمعة صحيان وفوقان من هذا الكابوس المرعب والمخيف الذى جثم فوق أنفاسنا .. إجعلوها جمعة فوقان للجيش المصرى قبل أن يبتلعهم فيضان الإرهاب ، ليغرق الجميع ويقضى على الأخضر واليابس ..
** إجعلوها جمعة حساب لكشف حجم الخسائر التى بليت بها مصر منذ 25 يناير .. وظهور تيار الإسلام السياسى ، وظهور تلك الوجوه القبيحة فى الإعلام وكل مفاصل الدولة .. فكم من أموال سرقت وكم من خسائر وقعت ، وكم من مؤسسات إغتيلت ، وكيف وصلت خسائرنا فى كل المرافق والمؤسسات ، وكم من مصانع أغلقت ، وكم من رجال أعمال هربوا من الوطن ، وكيف تدنى حال المواطن المصرى بعد أن بليت مصر بهذه العصابة الإرهابية ..
** إجعلوا من الجمعة القادمة فضح الدور الأمريكى ، ودعمهم للإرهاب الدولى وتنظيم القاعدة ، والجهاديين ، والجماعات المتطرفة لإسقاط وتدمير وتخريب مصر .. ليس مصر فحسب بل كل دول الشرق الأوسط ، والدول العربية ، فقد نجحوا فى إسقاط ليبيا ، وتونس ، والسودان ، والعراق .. واليوم مصر ، وغدا سوريا ..
** إجعلوا من الجمعة القادمة كشف حساب عن عدد الجرائم التى إرتكبها محمد مرسى العياط ، وكم من قتيل وجريح سقط .. وتصريحاته الحمساوية التى نشرت على المواقع الإلكترونية للتحريض ضد الشعب المصرى ، وإجعلوها جمعة لمحاكمة الرئيس ..
** إجعلوها جمعة لكشف فوضى إسقاط دولة القانون ، وماذا فعل محمد مرسى العياط بالمحاكم والقضاة ، وإستغلاله منصبه فى إصدار إعلانات دستورية ، لتحصين كل قراراته ضد الطعن عليها ..
** إجعلوها جمعة كشف أحداث بورسعيد ، ومن قتل أبناء هذا الشعب الباسل ، وهناك فيديوهات نشرت ، يوجد بها قناصة فوق أسطح العمارات ، وقناصة فوق أبراج السجن وقناصة فى الشوارع ..
** إجعلوها جمعة محاكمة الرئيس محمد مرسى على قتل شباب مصر على أسوار الإتحادية ، وتعذيبهم داخل قصر الرعب ، "الإتحادية سابقا" .. وخروجه على الفضائيات والإعلام المصرى وهو يكذب ويدعى وجود مؤامرة ، وقد تم القبض على أكثر من 40 متآمر ضد الحكم والوطن .. وعلى الشعب أن ينتظر نتيجة التحقيقات .. وفى الحقيقة لم يكن المقبوض عليهم سوى الضحايا بعد أن عذبوا فى أحد أقسام الشرطة ، وأفرجت عنهم النيابة ، وهو ما أثار غضب النائب العام ، وقرر نقل المحامى العام .. وقد رفض الأخير تنفيذ القرار .. وللأسف مازال محمد مرسى رئيسا لمصر ، ومازال النائب العام فى منصبه ..
** إجعلوا من جمعة الغد .. ثورة لكل الشعب المصرى .. وللشرطة .. وللجيش .. لإنقاذ مصر ولا شئ أخر .. حفظ الله مصرنا الحبيبة ، وحفظ شعبنا أقباطا ومسلمين .. وحفظ أمنها وجيشها !!...
صوت الأقباط المصريين
** إجعلوها جمعة حساب لكشف حجم الخسائر التى بليت بها مصر منذ 25 يناير .. وظهور تيار الإسلام السياسى ، وظهور تلك الوجوه القبيحة فى الإعلام وكل مفاصل الدولة .. فكم من أموال سرقت وكم من خسائر وقعت ، وكم من مؤسسات إغتيلت ، وكيف وصلت خسائرنا فى كل المرافق والمؤسسات ، وكم من مصانع أغلقت ، وكم من رجال أعمال هربوا من الوطن ، وكيف تدنى حال المواطن المصرى بعد أن بليت مصر بهذه العصابة الإرهابية ..
** إجعلوا من الجمعة القادمة فضح الدور الأمريكى ، ودعمهم للإرهاب الدولى وتنظيم القاعدة ، والجهاديين ، والجماعات المتطرفة لإسقاط وتدمير وتخريب مصر .. ليس مصر فحسب بل كل دول الشرق الأوسط ، والدول العربية ، فقد نجحوا فى إسقاط ليبيا ، وتونس ، والسودان ، والعراق .. واليوم مصر ، وغدا سوريا ..
** إجعلوا من الجمعة القادمة كشف حساب عن عدد الجرائم التى إرتكبها محمد مرسى العياط ، وكم من قتيل وجريح سقط .. وتصريحاته الحمساوية التى نشرت على المواقع الإلكترونية للتحريض ضد الشعب المصرى ، وإجعلوها جمعة لمحاكمة الرئيس ..
** إجعلوها جمعة لكشف فوضى إسقاط دولة القانون ، وماذا فعل محمد مرسى العياط بالمحاكم والقضاة ، وإستغلاله منصبه فى إصدار إعلانات دستورية ، لتحصين كل قراراته ضد الطعن عليها ..
** إجعلوها جمعة كشف أحداث بورسعيد ، ومن قتل أبناء هذا الشعب الباسل ، وهناك فيديوهات نشرت ، يوجد بها قناصة فوق أسطح العمارات ، وقناصة فوق أبراج السجن وقناصة فى الشوارع ..
** إجعلوها جمعة محاكمة الرئيس محمد مرسى على قتل شباب مصر على أسوار الإتحادية ، وتعذيبهم داخل قصر الرعب ، "الإتحادية سابقا" .. وخروجه على الفضائيات والإعلام المصرى وهو يكذب ويدعى وجود مؤامرة ، وقد تم القبض على أكثر من 40 متآمر ضد الحكم والوطن .. وعلى الشعب أن ينتظر نتيجة التحقيقات .. وفى الحقيقة لم يكن المقبوض عليهم سوى الضحايا بعد أن عذبوا فى أحد أقسام الشرطة ، وأفرجت عنهم النيابة ، وهو ما أثار غضب النائب العام ، وقرر نقل المحامى العام .. وقد رفض الأخير تنفيذ القرار .. وللأسف مازال محمد مرسى رئيسا لمصر ، ومازال النائب العام فى منصبه ..
** إجعلوا من جمعة الغد .. ثورة لكل الشعب المصرى .. وللشرطة .. وللجيش .. لإنقاذ مصر ولا شئ أخر .. حفظ الله مصرنا الحبيبة ، وحفظ شعبنا أقباطا ومسلمين .. وحفظ أمنها وجيشها !!...
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق