** بعد نكسة 9/9 كل شئ أصبح مباح ، بعد إسقاط هيبة الدولة !! ، وإسقاط شعار الدولة ، وإسقاط الشرطة .. وهروب السيد اللواء وزير الداخلية ومساعديه كالفئران المذعورة من مجموعة صبية وأولاد الشوارع وجامعى القمامة .. ماذا تنتظرون ؟!! .. بعد هذا الموقف الذى يتحمله المجلس العسكرى وهو يتابع بالقطع حفنة لصوص وأطفال جامعى أعقاب السجائر يهجمون تارة على العقار الذى يقع فيه مقر السفارة الإسرائيلية ويسرقون شقق العقار ويحرقون السيارات ثم يقتحمون مقر السفارة فى العمارة ويبعثرون أوراق السفارة فى الهواء فى مشهد مؤسف للغاية وهى تتساقط على المارة وسط صراخات الغوغائيين والفوضويين والبلطجية وكأنهم إنتصروا فى إحدى المعارك الحربية ..
** ماذا تنتظرون بعد محاصرة مبنى وزارة الداخلية والتبول على المبنى ..
** ماذا تنتظرون بعد إسقاط هيبة الدولة بالكامل وسط سعادة بالغة للإعلام المصرى "الحقير" ، فقد حقق المراد من صبية الموالد ، وها هو الإعلام "الخائن" قبض الثمن ويقطف ثمار الفوضى .. ماذا تنتظرون بعد مهاجمة مديرية أمن الجيزة ولم تطلق الشرطة رصاصة واحدة وهى تخشى لصوص جمعيات حقوق الإنسان الذين أطلقتهم أمريكا كالكلاب الضالة على المجتمع المصرى حتى صار كل كلب من هذه الكلاب يحمل لافتة معلقة فوق رقبته تقول "أنا من منظمة حقوق الإنسان" ، وكما توقعت فى مقالنا السابق خرج خال أحد المتوفين يزعم أن الشرطة ساومته لتسليم جثة قريبه فى مقابل أن يتنازل عن المحضر المحرر ضد الشرطة وتتهافت حوله الفضائيات والإعلاميين لنشر الخبر والحوار .. "مش بنقول مفيش فايدة خلاص" .. إسطوانة مشروخة لتخريب وهدم مصر "إسطوانة شهداء الثورة وإسطوانة موقعة الجمل وعوضنا عليكى يامصر" ..
** ماذا تنتظرون بعد أن إستباح الإرهاب كل شئ فى الوطن ، ففقدنا الكرامة وفقدنا الحرية وفقدنا زهونا بمصريتنا .. لم تمض ساعات قليلة على هذه الوقاحة وتناسى الإعلام المصرى "الحقير" كل هذه الوقائع وبدأ فى إستضافة كل كلب ينبح فى القناة الإعلامية ليدين الشرطة ، ويعاود نفس الدناءة فى سيل الإتهامات بعدم ضبط النفس وإطلاق الرصاص الحى وإصابة الثوار والتبرير للهجوم على الجدار الإسرائيلى وهدمه بأنه إستفز مشاعر المصريين ، وهناك ثأر بايت بسبب سقوط 5 جنود على الحدود برصاص إسرائيلى ..
** نعم نقول إنها جريمة بكل المقاييس ولكن أن تستغل هذه الجريمة الإسرائيلية فى تحقيق أجندة أمريكية صهيونية إستعمارية لمصلحة إيران وحماس وحسن نصر الله وجماعة طظ فى مصر وحزب الوفد والبلطجة .. فنقول لكل هؤلاء الفوضويين أنتم لستم مصريين بل أنتم مجموعة لصوص .. وإذا لم تكونوا مجموعة لصوص مأجورين فمن تكونون .. لماذا لم تثوروا ضد المجموعات الإرهابية التى إقتحمت قسم العريش وقتلت ضباط بالشرطة والجيش وجنود مصريين .. نعم صمت الجميع على قتل ضباط الداخلية وحرق الأقسام وسرقة الأسلحة وإقتحام السجون وتخريب المجتمع من قبل مجموعة ملثمين وتهريب جميع كوادر حزب الله وحماس من داخل السجون المصرية .. لماذا صمت الجميع ولم يبحثوا عن الفاعل ، ولم نجد لا إعتصامات ولا مطالب ولا وقفات إحتجاجية ولا مقالات حنجورية .. بل وجدنا سفالة ووقاحة لإستغلال مقتل 5 جنود بسيناء لإشعال مصر بمن فيها وإحراقها ومساعدة الحمساويين على تحقيق أهدافهم وإحتلال سيناء .. نعم لم يكن اللصوص هم الذين إقتحموا السفارة ، بل اللصوص والسفلة هم الذين حرضوا على شحن أولاد الشوارع وهم الإعلام المصرى والصحافة المصرية .. نعم لهم كل الحق فى الإستياء من غلق القناة القطرية "العاهرة" حاليا و"الجزيرة" سابقا والبكاء على أطلالها لأنه بمنتهى البساطة قد تحولت جميع قنواتنا إلى قنوات عاهرة لا تختلف عن الجزيرة .. فلا تندهشوا إذا إستضافت هذه القنوات نفس الوجوه الصفراء للطعن فى قرار المجلس العسكرى بغلق قناة الدعارة ورقص العوالم "الجزيرة" ... لقد هاجت الدنيا بسبب تفعيل قانون الطوارئ رغم أننا فى أشد الحاجة ليس فى تفعيل القانون فحسب بل فى تطبيق الأحكام العرفية حتى تتاح فرصة للمجلس العسكرى بجمع الثعابين والعقارب والحيات والزبالة التى إنتشرت وسط ركام القمامة فى جميع أحياء القاهرة وجميع المحافظات .. الجميع صاروا يعلمون من هى هذه الزبالة التى إنتشرت وسط ركام القمامة وفاحت رائحتها كرائحة القبور ، ورغم وضوح الرؤية أمامنا إلا أن هنا إصرار من البعض لتدمير وتخريب مصر وما فعلوه بالشرطة يحاولون إعادة ممارسته ضد المجلس العسكرى ..
** ماذا قال هؤلاء عندما قرر المجلس العسكرى إعادة هيبة الدولة .. لقد طالبت كما تذكرون فى مقالى الأخير بعنوان "المجلس العسكرى يسقط هيبة الدولة" .. وقلت "نحن نرحب بقائد عسكرى وأحكام عرفية وتفعيل قانون الطوارئ حتى نلم هذه الأفاعى والكلاب والذئاب التى سابت وخرجت من الكهوف والعشوائيات والجبال" ..أما عن الإعلام فقد إنطلقت جميع القنوات المصرية لتهيل التراب على قرار المجلس العسكرى وتستضيف كل من يطعن فى القرار وسط سعادة غامرة وإبتسامة صفراء للمذيعة والمذيع ونتساءل ما هى الفاتورة التى قدمت لكم للقيام بهذا الدور التخريبى لتدمير مصر .. لمصلحة من تعملون لتزيدوا أرصدتكم فى البنوك والعقارات .. نقول لكل هؤلاء إتقوا الله فى مصر .. إذا كان لكم ذرة أو نخوة من الوطنية .. لماذا تصرون على الطعن فى الوطن وهذا دليلنا.. تعالوا بنا نقرأ بعض الأخبار التحريضية لإشعال الوطن وبعض التصريحات التى تكشف شخصيات بعض الكذابون ..
د. سليم العوا "اليوم السابع" .. أرفض العمل بقانون الطوارئ وأطالب بالإعتذار لقناة الجزيرة ، وبرر العوا ذلك بقوله أن قناة الجزيرة ساعدت الثورة طوال أيامها الـ 18 وعكست الحقيقة كما هى دون زيف أو تشويه ، وبالتالى لا يجوز أن يكون جزاء مساعدتها لنا بأن يتم حرمانهم من ممارسة عملها ، وهدد العوا أصحاب قرار غلق القناة بأن عدم إعتذارهم سيحدث شر كبير لا يمكن أن نتفاداه ، أما عن قرار تفعيل قانون الطوارئ بكافة بنوده قال العوا "مهما كان حجم الأحداث الأخيرة التى شهدناها جميعا من إقتحام للسفارة الإسرائيلية أو مديرية أمن الجيزة ووزارة الداخلية ومصلحة الأدلة الجنائية ، لكن هذا لا يستدعى أن يتم العمل بهذا القانون مجددا ..
** نقول للدكتور العوا المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية .. هل تغفل يادكتور دور "الجزيرة العاهرة" فى إشعال النار وإحراق الوطن بالكامل حتى لو إختلفنا مع النظام السابق ، فلا يغفل أحد دور قناة الجزيرة فى تسخين الشارع وإشعاله ليس بسبب إسقاط مبارك ولكن لهدم مصر بالكامل ولولا حنكة ويقظة "المجلس العسكرى" لسقطت مصر فى الجولة الأولى بالضربة القاضية فقد كانت المؤامرة أكبر من مجرد إسقاط نظام ، بل كان الهدف هو كسر كبرياء مصر وتحطيم دورها المحورى والفعال وجلعها منكسرة فى أيدى أنظمة إرهابية ، ويعلم الدكتور العوار من هى هذه الأنظمة التى تبدأ بإيران ثم حماس ثم حزب الله ثم الإخوان حتى نصل إلى الفوضى الهدامة ، هذا ما سعت إليه قناة الدعارة القطرية يادكتورنا العظيم .. فبالله عليك كيف يكون هذا تفكيرك وأنت تسعى لحكم مصر .. ولماذا مهاجمة الدولة والحكومة المتمثلة فى المجلس العسكرى الأن بسبب تفعيلها قانون الطوارئ لحماية أمن مصر بل طالبنا بتطبيق الأحكام العرفية .. أليست مصر فوق الجميع .. أليست مصر فوق بركانا من الفوضى والإرهاب .. ألا يستحق الوطن أن ننتبه إلى المؤامرات التى تحيك حوله ومن يعتذر لمن يادكتور فى القانون .. هل المجلس العسكرى يعتذر لقناة داعرة تظل كالعوالم وراء كل نظامحتى تسقطه وهى تمسك بالدفوف والصاجات ..
وتنتقل من د. سليم العوا إلى الكاتب الصحفى سعد هجرس ليتحفنا بمفاجأة إذ يقول أن أفعال المداهمات لمكاتب وسائل الإعلام كانت تحدث فى ظل النظام السابق ولا يجوز أن تحدث بعد ثورة 25 يناير وأضاف هجرس خلال مكالمة هاتفية على قناة الجزيرة أنهم فى إنتظار تفسير وتعليق من الوزير أسامة هيكل ، والذى إعتبره هجرس إعتداء على الإعلام بشكل عام وليس على فضائية واحدة .. فعلا لك حق أيها الكاتب فالإعتداء على الجزيرة هو إعتداء على إعلامنا بشكل عام لأنه بسبب بسيط أن القناة الأولى والمصرية الفضائية والنيل الإخبارية ناهيك عن الحياة 1 والحياة 2 ودريم 1 ودريم 2 لا يختلفوا كثيرا عن قناة الجزيرة .. فى الأداء أو التحريض أو الشحن ..
أما أغرب أداء لبلياتشو العصر وهو الممثل الفكاهى باسم يوسف ، فقد علق على غلق قناة الجزيرة بموافقته بغلق جميع القنوات والإبقاء على الفراعين حيث المهنية يجب أن تكون .. "نقول لهذا البلياتشو لماذا تسخر من مقدم برنامج فى قناة الفراعين الأستاذ توفيق عكاشة وهو يدافع عن تراب مصر .. ماذا قال الأستاذ توفيق عكاشة أكثر من دفاعه عن تراب مصر .. ماذا قال الأستاذ عكاشة سوى الحقيقة ، هل أزعجتك الصراحة والحقيقة حتى تحضر مرة وزة ومرة بطة ومرة عصفورة ، ما هذا الهرج الذى تمارسه ومصر تحترق من كل صوب وتجاه .. هل الوطنية هى التريقة على الذين يدافعون عن تراب مصر والبكاء على إطلال العوالم والغوازى وشغل الموالد التى تمارسة الداعرة الجزيرة .. ياريت تتقوا الله فى مصر أو ترحلوا إلى غزة أو إيران وكفاكم هدم فى الوطن ، فمبارك ونظامه بالكامل يحاكم ، فمن أخطأ فليعاقب ومن لم يخطئ فمصر بلد الجميع .. أم الحديث عن فلول النظام وقانون الغدر نقول لمخترع قانون الغدر الإستشارى ممدوح حمزة كفاك تحريضا ضد مصر ونتساءل من أين أتتك كل هذه الأموال التى تصرفها ببذخ على الحركات الثورية .. سأذكر هؤلاء الأفاقين بحوار دار بين أحد الصحفيين الشرفاء وطالب جامعى بالجامعة الألمانية فى 1 فبراير 2011 بجريدة "روزاليوسف" قبل أن تسقط مهنيا وتتناسى دورها الوطنى ! .
** فى بداية المظاهرات الغاضبة قال سامح طالب الجامعة الألمانية وهو أحد الشباب المتظاهرين "أنا ومجموعة شباب كثيرون تركنا المظاهرات بعد أن شاهدنا من يحرق المحلات ويسرقها ويقتحم البنوك ويحرق المنشأت العامة وأقسام الشرطة" .. ويواصل سامح "أنا كنت رافع العلم فى مظاهرة الجمعة بشارع صلاح سالم حتى التحرير ولكنى أصبت بالصدمة عندما شاهدت مجموعة كبيرة من البلطجية من يحرق ومن يسرق ورجعت لأشارك فى حماية أسرتى ضد البلطجية والحرامية" .. هؤلاء الشباب الرائع والنظيف ومعهم سامح هم شباب ثورة 25 يناير .. خرج من الميدان بعد أن شاهد حالات الإنفلات الأمنى والفوضى الهدامة وعمليات السلب والنهب وإقتحام المبانى الحكومية وسرقة الوثائق وحرقها لمسح وثائق اللصوص والإرهابيين بل والشئ المضحك أن ينشر الإعلام المصرى الحقير هو وضيوفه والشرائط موجودة ويمكن الرجوع إليها أن الأبرياء من الثوار يقتحمون مبنى أمن الدولة لإنقاذ الوثائق قبل حرقها من قبل ضباط أمن الدولة لتضليل العامة وتضليل الشعب .. لقد كانت تمثيلية فى منتهى السذاجة أدارها الإعلام المصرى فى حضور بعض البلهاء من الكتاب والصحفيين والمرتزقة وواصلت معظم القنوات الإعلامية هذه الوقائع والمذيعين والضيوف يهللون ، بعد كل إقتحام للمبانى .. ده إيه ده .. إيه المصايب اللى بقت فيها مصر .. ياريت كل إعلامى حقير فى مبنى التليفزيون المصرى يعود ليشاهد نفسه ويرى ضيوفه وفي ماذا كانوا يتكلمون من خلال المصطبة التى كانت تدار يوميا ، حتى الشمطاء التى عادت بعد هروبها من مصر وهات يامسخرة ويطلقون عليها الدكتورة .. دكتوراه فى إيه مش عارف !! .. هذه قصة سامح طالب الجامعة الألمانية لنعرف متى ترك ميدان الفوضى والخراب .. تركه يوم 29 يناير وهذا الحوار منشور بجريدة روزاليوسف ..
** أما عن النشر فى بعض المواقع الإلكترونية فقد كتبت الوفد "تعرض مكتب قناة الجزيرة بالقاهرة إلى مداهمة من قبل قوات الأمن وأن عملية الإقتحام تأتى بعد إتهامات طالت القناة بإشعال الموقف خلال أحداث السفارة الإسرائيلية .. أما عن أسلوب التحريض الذى بدأت الوفد فى ممارسته ضد المجلس العسكرى كتبت عزة إبراهيم "إندبندنت : طنطاوى وجها أخر لمبارك" .. ذكرت صحيفة "دى إندبندنت البريطانية أن الثورة المصرية الأن تستهدف المشير حسين طنطاوى وأصبح الثوار يوجهون هتافاتهم وتنديدهم فى وجه الطنطاوى كما كانوا يفعلون مع الرئيس "المخلوع" مبارك إيمانا منهم بأن طنطاوى وجه أخر لمبارك" .. هكذا يتم الترويج للخبر حتى ينهار المجلس العسكرى كما إنهار جهاز الشرطة !! ..نعم صار الوفد والإخوان إيد واحدة .. ونحن لا ننسى دور رئيس حزب الوفد الإيجابى فى توزيع الكنتاكى والعصائر على المعتصمين وقد إعترف هو بذلك ..
** خبر أخر ينشره الوفد "طنطاوى يرفض الرد على مكالمات نتنياهو ويرجعون الخبر إلى مصادر "مخابراتية" لموقع "ديبكا فايل" الإستخباراتى الإسرائيلى حيث أرجحوا تدخل السفيرة الأمريكية أن باترسون لإنقاذ 6 من ضباط أمن السفارة الإسرائيلية تحصنوا داخل غرفة الأمن وقد جاء تحرك أن باترسون لحث الأمن المصرى على التدخل لإنقاذ حياة موظفى السفارة جاء بأوامر مباشرة من الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلارى كلينتون ..
** هناك موضوع أخر فى منتهى الخطورة يكشف لنا المتأمرون ضد الوطن وثمن خيانتهم فى أثناء ترافع المستشار مرتضى منصور عن نفسه فى قضية موقعة الجمل ، طلب المستشار مرتضى منصور بصفة رسمية من المحكمة الكشف عن حساب أحد النشطاء الحقوقيين المحامى أمير سالم وذكر إسم البنك الذى تحول له الشيك رقم (... ) على حساب أمير سالم بمبلغ 2 مليون دولار .. كما كشف مصدر أخر على الحالة التى أصابت حافظ أبو سعدة من مظاهر الثراء وشراء السيارات .
** أما عن قناة الفراعين ففى الحوار الذى أداره الإعلامى توفيق عكاشه مع ضيوفه أشاد اللواء السابق فاروق المقريحى مساعد الوزير بكل من الصحفى مجدى الجلاد والكاتب عادل حمودة .. نقول لقد جانبك الخطأ فى هذه الشهادة ياسيادة اللواء ، فالسيد مجدى الجلاد هو المحرض الأمثل لتدمير وتخريب مصر ، ويمكن الرجوع لما تم نشره بجريدة المصرى اليوم من بداية الأحداث وليس هذا فحسب فمنذ فترة طويلة وجريدة المصرى اليوم تعمل بوق لجماعة الإخوان فى مصر منذ بداية طباعة أعدادها .. وهناك دعوى تخريبية قام بها مجدى الجلاد على غرار فتح المعابر وتبرير الإعتداء الإرهابى على العريش ودعوة لأسطول السلام 2 للإبحار من داخل الموانئ المصرية ، وهناك الكثير الذى يعلمه الجميع ..
** أما الأستاذ عادل حمودة الشهير بحمودة طلقة فقد حدثت له عملية إسهال للتحريض ضد الوطن وبعد ذلك يعود يتباكى عليه .. يا أستاذى الفاضل نرجو قراءة ما يكتبونه جيدا .. حتى جريدة الأخبار إقرأ ما تكتب .. وما دور رئيس تحريرها فى التمجيد فى الفوضى وشحن العامة ضد الوطن .. نقول للجميع عيب عليكم وإذا كنتم لا تدركون أنكم بأفعالكم تبيعون الوطن فى سوق النخاسة ، فأقل ما نملكه أن نكشفكم أمام الشعب المصرى الحر العظيم ..
صوت الأقباط المصريين
0 comments:
إرسال تعليق